خنفساء التبغ: دورة حياتها وأعراضها وعلاجها الفعالالتخلص من خنفساء التبغ: طرق المكافحة المكافحة الحيوية والمبيدات الحيوية المكافحة الحيوية (أو "البيو كونترول") تعتمد على التقنيات الطبيعية. وهي استخدام الكائنات الحية أو المركبات ذات المصادر الطبيعية للسيطرة على عشائر الآفات والأمراض. تستخدم فيها الأعداء الطبيعيين أو المفترسات لمكافحة الآفات بطريقة آمنة بيئيًا. عند استخدامها بطريقة صحيحة، يمكن أن تساعد المزارعين على تقليل استخدام المبيدات الحشرية الاصطناعية.
المواد التركيبية يمكن أن تضر بإنتاج المحاصيل، وصحة التربة والحياة البرية. ويمكنهم حتى إيذاء البشر. الهدف من المكافحة الحيوية هو حماية نباتات المزارعين من الآفات والأمراض غير المرغوب فيها. خنفساء التبغ مفترساتها تشمل الخنافس مثل النوع تينيبريوديس. Tenebriodes sp (عائلة الخنافس الظلامية Tenebrionidae)، النوع ثانيروكليروس. Thaneroclerus sp (عائلة البوقيات الضارية Cleridae). الأعداء الطبيعية الأخرى تشمل أشباه الطفيليات – وهي كائن حي يعيش على مضيف على حساب المضيف.
وقد وفَّرت البيانات التي جُمعت حتى الآن معلومات قيِّمة للبلدان المشاركة، بما في ذلك معلومات عن منشأ المياه الجوفية وأنماط تدفُّقها فيما بين مختلف المستودعات ومستويات التلوُّث في الأحواض. وأكَّدت الدراسات النظيرية وجود كميات كبيرة من المياه الجوفية الجيِّدة النوعية المناسبة للاستهلاك البشري في عدة أجزاء من المنطقة التي يشملها المشروع. وفي بعض المناطق، مثل حوض بحيرة تشاد، حُدِّدت للمرة الأولى مصادر تجدُّد المياه في عدَّة مستودعات. ويبدو أنَّ المناطق التي صارت المياه الجوفية فيها ملوَّثة، عادةً بسبب النشاط البشري، لا تزال معزولة في الوقت الحاضر.
وتحمل جزيئات المياه "بصمات" فريدة استناداً إلى اختلاف نسب ما تحتوي عليه من النظائر — والنظائر هي أشكال لنفس العنصر تختلف في عدد النيوترونات الموجود في نواتها. ويدرس العلماء التغيُّرات في نسب النظائر في عيِّنات المياه لتحديد مصادرها وأعمارها ومستويات جودتها. ويشمل ذلك ظروف هطول الأمطار في الماضي وفي الحاضر، ومعدَّلات تجدَّد المياه في المستودعات، والتفاعلات بين الأجسام المائية، وكذلك مسار الملوِّثات ومآلها.
ويبدو أنَّ المناطق التي صارت المياه الجوفية فيها ملوَّثة، عادةً بسبب النشاط البشري، لا تزال معزولة في الوقت الحاضر. وقال لويس آراغواس آراغواس، أخصائي الهيدرولوجيا النظيرية بالوكالة: "إنَّ هذا يُعدُّ خبراً جيِّداً، لكن من المهم أن تتَّخذ الحكومات تدابير عاجلة لحماية هذه الموارد المعرَّضة للخطر من التلوُّث، لأنَّ الأوضاع يمكن أن تتغير بسرعة كبيرة".
ويعيش في منطقة الساحل، التي تمتدُّ على مساحة قدرها ٧ ملايين كيلومتر مربع، ١٣٥ مليون نسمة في غرب أفريقيا ووسطها وشمالها. وقد عانت المنطقة من الجفاف الشديد في العقود الأخيرة، وهو ما أثَّر في الزراعة وتسبَّب في انتشار الجوع على نطاق واسع. وإذ لا يوجد في المنطقة الكثير من الأنهار التي يمكن الحصول على المياه منها، تمثِّل نظم المياه الجوفية المصدر الرئيسي للمياه العذبة في المنطقة.
أحد مشاريع الوكالة يرسم خرائط للمياه الجوفية في منطقة الساحل الأفريقية، ويبيِّن وجود احتياطيات كبيرةساعد أحد مشاريع الوكالة ١٣ بلداً في منطقة الساحل الأفريقية المعرَّضة للجفاف على استخدام التقنيات النظيرية لتقييم جودة المياه الجوفية. (الفيديو من: سفتلومير سلافتشيف، الوكالة الدولية للطاقة الذرية) يبيِّن أحد مشاريع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنَّ هناك احتياطيات كبيرة من المياه الجيدة النوعية المتاحة في منطقة الساحل الأفريقية المعرَّضة للجفاف. ولا يزال التلوُّث محدوداً ولم يشكِّل بعدُ تهديداً خطيراً لهذه الموارد البالغة الأهمية. وقد جُمِّعت هذه النتائج في خمسة تقارير تُنشر اليوم، وهي ثمرة جهود اضطلعت بها الوكالة على مدى أربعة أعوام لمساعدة ١٣ بلداً على استخدام التقنيات النظيرية في تقييم أصل المياه الجوفية وجودتها في خمسة مستودعات وأحواض مشتركة، وهو ما أتاح تكوين أول لمحة عامة شاملة عن إمدادات المياه الجوفية في المنطقة.
ودرَّبت الوكالة علماء من البلدان المشاركة — بنن، وبوركينا فاسو، وتشاد، وتوغو، والجزائر، وجمهورية أفريقيا الوسطى، والسنغال، وغانا، والكاميرون، ومالي، وموريتانيا، والنيجر، ونيجيريا — على الاضطلاع بفحص تفصيلي للمياه الجوفية باستخدام التقنيات النووية. وتناول المشروع المستودعات والأحواض التي توفِّر المصدر الأساسي للمياه الجوفية لسكان المنطقة وهي: نظام مستودعات المياه الجوفية إيلوميدين، ونظام ليبتاكو-غورما-فولتا العليا، والحوض السنغالي-الموريتاني، وحوض بحيرة تشاد، وحوض تاوديني.
وهي تشمل الدبابير في عائلات منبسطات الأجنحة Pteromalidae والعِسوْيليات Eurytomidae والطيريات Bethylidae. يوجد مبيد حيوي واحد لخنفساء التبغ - في بنجلاديش. إن نقص منتجات المبيدات الحيوية يجعل المكافحة المتكاملة للآفات أكثر أهمية. المكافحة المتكاملة للآفات (IPM) المكافحة المتكاملة للآفات (IPM) هي سلسلة مخططة من الخطوات لإدارة الأمراض والآفات والحشائش. المكافحة المتكاملة للآفات يمكن أن تتحكم في انتشار الآفات في منشآت المعالجة والتوزيع والتخزين.
صحيفة تقدمي تعد تمنراست (على حدود النيجر ومالي) مفترق الطرق لرحلات هؤلاء المهربين القادمين من موريتانيا إلى مالي عبر "غاو" (GAO ) -وهي عاصمة إقليم غاو
أحد مشاريع الوكالة يرسم خرائط للمياه الجوفية في منطقة الساحل الأفريقية، ويبيِّن وجود احتياطيات كبيرةساعد أحد مشاريع الوكالة ١٣ بلداً في منطقة الساحل الأفريقية المعرَّضة للجفاف على استخدام التقنيات النظيرية لتقييم جودة المياه الجوفية. (الفيديو من: سفتلومير سلافتشيف، الوكالة الدولية للطاقة الذرية) يبيِّن أحد مشاريع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنَّ هناك احتياطيات كبيرة من المياه الجيدة النوعية المتاحة في منطقة الساحل الأفريقية المعرَّضة للجفاف. ولا يزال التلوُّث محدوداً ولم يشكِّل بعدُ تهديداً خطيراً لهذه الموارد البالغة الأهمية. وقد جُمِّعت هذه النتائج في خمسة تقارير تُنشر اليوم، وهي ثمرة جهود اضطلعت بها الوكالة على مدى أربعة أعوام لمساعدة ١٣ بلداً على استخدام التقنيات النظيرية في تقييم أصل المياه الجوفية وجودتها في خمسة مستودعات وأحواض مشتركة، وهو ما أتاح تكوين أول لمحة عامة شاملة عن إمدادات المياه الجوفية في المنطقة.
وساعد المشروع أيضاً على تكوين فهم أفضل للعلاقة بين المياه الجوفية السطحية والضحلة في العديد من المناطق، وكذلك فيما يتعلق بأعمار المياه الجوفية. وقال آراغواس آراغواس: "يمكن لهذه المعلومات أن توفِّر دلائل قيِّمة على الفترة التي يستغرقها تجدُّد المياه، إن كان لها أن تتجدَّد". وفي العديد من المناطق، مثل منطقة ليبتاكو-غورما، تشير التحاليل إلى أنَّ المياه الجوفية توجد في جيوب صغيرة مستقلة، وهو ما يمكن أن تكون له آثار على إدارة هذا المورد المحدود. وتحمل جزيئات المياه "بصمات" فريدة استناداً إلى اختلاف نسب ما تحتوي عليه من النظائر — والنظائر هي أشكال لنفس العنصر تختلف في عدد النيوترونات الموجود في نواتها.
وحرصت الوكالة على تنفيذ المشروع تنفيذاً فعالاً، من خلال صندوق التعاون التقني التابع لها وبمساهمات من جمهورية كوريا والسويد واليابان ونيوزيلندا والولايات المتحدة الأمريكية عبر مبادرة الاستخدامات السلمية، فضلاً عن مساهمات عينية من أستراليا. وسوف يُعرض هذا المشروع في المؤتمر الدولي الأول بشأن برنامج الوكالة للتعاون التقني: ستون عامًا وأكثر – المساهمة في التنمية، الذي سيُعقد في الفترة ٣٠ أيار/مايو - ١ حزيران/يونيه في فيينا، النمسا.
ودرَّبت الوكالة علماء من البلدان المشاركة — بنن، وبوركينا فاسو، وتشاد، وتوغو، والجزائر، وجمهورية أفريقيا الوسطى، والسنغال، وغانا، والكاميرون، ومالي، وموريتانيا، والنيجر، ونيجيريا — على الاضطلاع بفحص تفصيلي للمياه الجوفية باستخدام التقنيات النووية. وتناول المشروع المستودعات والأحواض التي توفِّر المصدر الأساسي للمياه الجوفية لسكان المنطقة وهي: نظام مستودعات المياه الجوفية إيلوميدين، ونظام ليبتاكو-غورما-فولتا العليا، والحوض السنغالي-الموريتاني، وحوض بحيرة تشاد، وحوض تاوديني. وقال قائد المشروع، نيل جارفس، إنَّ "المشروع يمثِّل إنجازاً كبيراً بالنظر إلى ضخامة المساحة التي تناولها بالدراسة.
[[حر***]!!] الجزائر ليبيا يعيش على الإنترنت 13 جانفييه 2023 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (cookies بالإنجليزية) وكذلك غيرها من أدوات التعريف، للمساعدة في تحسين تجربتك على الإنترنت. باستخدامك لموقعنا، فإنك توافق على
وقال قائد المشروع، نيل جارفس، إنَّ "المشروع يمثِّل إنجازاً كبيراً بالنظر إلى ضخامة المساحة التي تناولها بالدراسة. ويمكن أن يؤدي اتِّباع ممارسات غير سليمة في مجال إدارة المياه إلى زيادة ندرة المياه. وإذا رغبت البلدان في أن تنجح في تلبية الطلب المتزايد على المياه العذبة، فسوف تحتاج إلى تكون لديها الأدوات اللازمة لفهم الموارد المائية المتاحة لها ورسم خرائطها". وعزَّزت الوكالة التعاون بين الخبراء الوطنيين ووفَّرت المعدات والتدريب للموظفين التقنيين بهدف جمع عينات المياه واستقصاء منشئها وتكوينها، باستخدام التحاليل الكيميائية الهيدرولوجية وتقنيات رسم الخرائط. وشملت المنظمات الشريكة في المشروع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وسُلطة حوض النيجر، ولجنة حوض بحيرة تشاد، وسُلطة حوض نهر فولتا، وسُلطة التنمية المتكاملة لمنطقة ليبتاكو-غورما، ومنظمة تنمية نهر السنغال، والمعهد الألماني الاتحادي للعلوم الجيولوجية والموارد الطبيعية.
وقال لويس آراغواس آراغواس، أخصائي الهيدرولوجيا النظيرية بالوكالة: "إنَّ هذا يُعدُّ خبراً جيِّداً، لكن من المهم أن تتَّخذ الحكومات تدابير عاجلة لحماية هذه الموارد المعرَّضة للخطر من التلوُّث، لأنَّ الأوضاع يمكن أن تتغير بسرعة كبيرة". وساعد المشروع أيضاً على تكوين فهم أفضل للعلاقة بين المياه الجوفية السطحية والضحلة في العديد من المناطق، وكذلك فيما يتعلق بأعمار المياه الجوفية. وقال آراغواس آراغواس: "يمكن لهذه المعلومات أن توفِّر دلائل قيِّمة على الفترة التي يستغرقها تجدُّد المياه، إن كان لها أن تتجدَّد". وفي العديد من المناطق، مثل منطقة ليبتاكو-غورما، تشير التحاليل إلى أنَّ المياه الجوفية توجد في جيوب صغيرة مستقلة، وهو ما يمكن أن تكون له آثار على إدارة هذا المورد المحدود.
"تُركنا وسط الصحراء في 2 صباحا": محنة المهاجرين المبعدين من موريتانيا تقابل مالي يوم الثلاثاء 23 جانفي 2023 على الساعة: 17:00، ملعب وهران. النيجر تقابل الكاميرون يوم الثلاثاء 23 جانفي 2023 على الساعة:
ويمكن أن يؤدي اتِّباع ممارسات غير سليمة في مجال إدارة المياه إلى زيادة ندرة المياه. وإذا رغبت البلدان في أن تنجح في تلبية الطلب المتزايد على المياه العذبة، فسوف تحتاج إلى تكون لديها الأدوات اللازمة لفهم الموارد المائية المتاحة لها ورسم خرائطها". وعزَّزت الوكالة التعاون بين الخبراء الوطنيين ووفَّرت المعدات والتدريب للموظفين التقنيين بهدف جمع عينات المياه واستقصاء منشئها وتكوينها، باستخدام التحاليل الكيميائية الهيدرولوجية وتقنيات رسم الخرائط.
وإذ لا يوجد في المنطقة الكثير من الأنهار التي يمكن الحصول على المياه منها، تمثِّل نظم المياه الجوفية المصدر الرئيسي للمياه العذبة في المنطقة. وقد وفَّرت البيانات التي جُمعت حتى الآن معلومات قيِّمة للبلدان المشاركة، بما في ذلك معلومات عن منشأ المياه الجوفية وأنماط تدفُّقها فيما بين مختلف المستودعات ومستويات التلوُّث في الأحواض. وأكَّدت الدراسات النظيرية وجود كميات كبيرة من المياه الجوفية الجيِّدة النوعية المناسبة للاستهلاك البشري في عدة أجزاء من المنطقة التي يشملها المشروع. وفي بعض المناطق، مثل حوض بحيرة تشاد، حُدِّدت للمرة الأولى مصادر تجدُّد المياه في عدَّة مستودعات.
بحث | الموقع العالمي - UNICEF وكانت موريتانيا عدلت دستورها في استفتاء أجري في أغسطس آب 2017 تم بموجبه المختلفة لأني أصنع عملا سيعيش لزمن طويل ويرسخ في
رئيس النيجر يبدأ زيارة رسمية لموريتانيا تستمر يومين بدأ رئيس النيجر محمد بازوم، الأربعاء، زيارة رسمية لموريتانيا تستمر يومين، يجري خلالها مباحثات من نظيره الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني.